تمكنت مجموعة من العلماء البريطانيين لتحديد الجين المرتبط بالربو في مرحلة الطفولةفي الواقع ، يزيد الجين (ORMDL3) من خطر إصابة الطفل بالربو بنسبة تصل إلى 70٪. للاكتشاف أهمية كبيرة ، حيث يمكن تصميم علاجات جديدة فعالة ضد المرض.
تعد الاختلافات في ORMDL3 هي أسباب الزيادة في الري ، وقد تم تحديد هذا الاستنتاج بعد إجراء دراسة شارك فيها 994 طفلاً مصابًا بالربو و 1،243 بدون مشاركتهم. بعد مقارنة التركيب الجيني لكلا المجموعتين ، تم اكتشاف علامة وراثية مع طفرة مميزة ، مسؤولة عن تغيير تكوين ORMDL3.
مستويات هذا الجين أعلى في الأطفال المصابين بالربو ، وهذا الاكتشاف كما أشار أحد المسؤولين عن هذا البحث هو أعظم التأثير الجيني المرتبط بالربو. تدريجيا يتم كشف المرض وإيجاد العوامل البيئية والجينية التي تسببه ، ولن يمر وقت طويل قبل أن تسمح الاكتشافات الجديدة بتحسين نوعية حياة الأطفال المصابين بالمرض.
إذا كنت تريد معرفة تفاصيل الدراسة بمزيد من الدقة ، يتم نشرها في المجلة العلمية المرموقة Nature